ماي سبيس يكشف عن تقنية لتحسين أداء صفحات الويب
يستعد موقع ماي سبيس MySpace الاجتماعي الأميركي على الإنترنت لإطلاق أداة يستعين بها داخليا ً في متابعة وتحسين أداء الموقع، على أن تُحول إلى مصدر مفتوح أمام المستخدمين، في خطوة من شأنها أن تسمح للمطورين بالاستفادة من قدرات تلك الأداة والمساعدة في تعزيز وتوسيع فاعليتها. وتعني تلك الأداة التي تعرف اختصاراً بـ MSFast وهي عبارة عن أداة إضافية "plug-in"، بتشغيل مجموعة من الاختبارات والقياسات.
وقد تم تصميم تلك الأدوات لمنح المطورين عرض تفصيلي لعملية تقديم المحتوى الخدمي لأحد صفحات الويب، منذ اللحظة التي يغادر فيها إحدى سيرفرات الويب وحتى اللحظة التي يظهر فيها بصورة مكتملة على المتصفح.
فعلى سبيل المثال، تقوم أداة MSFast بقياس وحدة المعالجة المركزية واستخدام الذاكرة، كما تقوم بالتقاط صورا ً للصفحة أثناء تقديمها لمحتواها الخدمي، كما أنها تجسد وتقدِّر وقت التحميل والمحتوى الخدمي لأقسام وملفات الصفحات الفردية بناءا ً على خدمات الباندوتز المجانية المختلفة "وهي المصطلحات المستخدمة لوصف معدل نقل البيانات المتاحة للعملاء من خلال الاتصال الهاتفي أو توصيلات مخصصة بالانترنت" وكذلك سرعات الاتصال. وتلوح MSFast كذلك بالرمز الذي يمتثل لأفضل الممارسات المقبولة للأداء.
ومن المنتظر أن يقوم مسؤولو الموقع بإطلاق نسخة أولية من الأداة يوم الثلاثاء في مؤتمر السرعة الخاص بمركز أوريلي ميديا O'Reilly Media المتخصص في كتب التكنولوجيا، وهو المؤتمر الذي سيركز على أداء الويب، وسيقام في سان خوسيه بكاليفورنيا في الولايات المتحدة الأميركية.
ومن المنتظر أن تعمل تلك النسخة المستحدثة من الأداة على إنترنت إكسبلورر 6 وكذلك باقي النسخ الصادرة حديثا ً. من جانبه، قال كريس بيسيل، مهندس تطوير البرمجيات الرئيسي بالموقع:"إن حشد مجتمع المصدر المفتوح سوف يساعدنا في واقع الأمر على تحسين تلك الأداة".
وأضاف بقوله " إن تلك الأداة تعد طريقة للمساهمة مجددا ً في مجتمع أداء الويب، الذي تعلم منه ماي سبيس الكثير خلال السنوات الأخيرة. كما أنه "الموقع" قام بتطبيق تلك الدروس وكذلك أفضل الممارسات الخاصة بأعمال ضبط وتحسين شبكته الاجتماعية الضخمة على الإنترنت. وقال جيرمي كاستينبوردر، مهندس النظم في الموقع، أن MSFast يمثل نموذجا ً على نوع الأداة التي يحتاج إليها المطورين كثيرا ً، لذا ستتيح لهم إمكانية توقع وتصيد الموضوعات الخاصة بالأداء قبل أن يصلون بها إلى مرحلة الإنتاج
يستعد موقع ماي سبيس MySpace الاجتماعي الأميركي على الإنترنت لإطلاق أداة يستعين بها داخليا ً في متابعة وتحسين أداء الموقع، على أن تُحول إلى مصدر مفتوح أمام المستخدمين، في خطوة من شأنها أن تسمح للمطورين بالاستفادة من قدرات تلك الأداة والمساعدة في تعزيز وتوسيع فاعليتها. وتعني تلك الأداة التي تعرف اختصاراً بـ MSFast وهي عبارة عن أداة إضافية "plug-in"، بتشغيل مجموعة من الاختبارات والقياسات.
وقد تم تصميم تلك الأدوات لمنح المطورين عرض تفصيلي لعملية تقديم المحتوى الخدمي لأحد صفحات الويب، منذ اللحظة التي يغادر فيها إحدى سيرفرات الويب وحتى اللحظة التي يظهر فيها بصورة مكتملة على المتصفح.
فعلى سبيل المثال، تقوم أداة MSFast بقياس وحدة المعالجة المركزية واستخدام الذاكرة، كما تقوم بالتقاط صورا ً للصفحة أثناء تقديمها لمحتواها الخدمي، كما أنها تجسد وتقدِّر وقت التحميل والمحتوى الخدمي لأقسام وملفات الصفحات الفردية بناءا ً على خدمات الباندوتز المجانية المختلفة "وهي المصطلحات المستخدمة لوصف معدل نقل البيانات المتاحة للعملاء من خلال الاتصال الهاتفي أو توصيلات مخصصة بالانترنت" وكذلك سرعات الاتصال. وتلوح MSFast كذلك بالرمز الذي يمتثل لأفضل الممارسات المقبولة للأداء.
ومن المنتظر أن يقوم مسؤولو الموقع بإطلاق نسخة أولية من الأداة يوم الثلاثاء في مؤتمر السرعة الخاص بمركز أوريلي ميديا O'Reilly Media المتخصص في كتب التكنولوجيا، وهو المؤتمر الذي سيركز على أداء الويب، وسيقام في سان خوسيه بكاليفورنيا في الولايات المتحدة الأميركية.
ومن المنتظر أن تعمل تلك النسخة المستحدثة من الأداة على إنترنت إكسبلورر 6 وكذلك باقي النسخ الصادرة حديثا ً. من جانبه، قال كريس بيسيل، مهندس تطوير البرمجيات الرئيسي بالموقع:"إن حشد مجتمع المصدر المفتوح سوف يساعدنا في واقع الأمر على تحسين تلك الأداة".
وأضاف بقوله " إن تلك الأداة تعد طريقة للمساهمة مجددا ً في مجتمع أداء الويب، الذي تعلم منه ماي سبيس الكثير خلال السنوات الأخيرة. كما أنه "الموقع" قام بتطبيق تلك الدروس وكذلك أفضل الممارسات الخاصة بأعمال ضبط وتحسين شبكته الاجتماعية الضخمة على الإنترنت. وقال جيرمي كاستينبوردر، مهندس النظم في الموقع، أن MSFast يمثل نموذجا ً على نوع الأداة التي يحتاج إليها المطورين كثيرا ً، لذا ستتيح لهم إمكانية توقع وتصيد الموضوعات الخاصة بالأداء قبل أن يصلون بها إلى مرحلة الإنتاج