فوائد عشبة كف مريم
عشبة مريم
هي شجرة يبلغ طولها حوالي أربعة أمتار تقريباً، ولها القدرة على تحمل الصقيع والرياح والحرارة، كما أنها تعيش في تربة رطبة، وتزرع هذه الشجرة في فصل الشتاء، في الأماكن العامة وحدائق المنازل، ولهذه الشجرة رائحة مقبولة وطعم مر، ولها عدّة مسميات، مثل: حشيشة أبو شبح، وشجرة الرهان، وحب الفقد، وشجرة إبراهيم، وشجرة فلفل الراهب وغيرها.
كما أن لها أوراقاً كفيةً متساقطة رمادية فضية يبلغ عدد وريقاتها من 5-7 وريقات، أما أزهارها فصغيرة جداً ومتجمعة وبيضاء، أما بالنسبة لثمارها فلونها أسود وحجمها صغير بقطر نصف سم، وتستخدم ثمارها وبذورها في المعالجة من بعض الأمراض.
فوائد عشبة كف مريم
تعجل وتسهل الولادة.
تقضي على الميكروبات.
تعالج متلازمة ما قبل الحيض، فإن تناول هذه العشبة عن طريق الفم، يقلل من أعراض آلام الثدي والتهيج والاكتئاب وسوء المزاج وانتفاخ البطن.
يتم تناول هذه العشبة عن طريق الفم، وذلك من أجل المساعدة على تحقيق الحمل، ويستغرق هذا الأمر ما بين ثلاثة أشهر إلى سبعة أشهر.
تساعد في علاج حب الشباب.
تعالج نزلات البرد ومشاكل المفاصل، واضطرابات المعدة.
تخفف من حالات العصبية والخوف.
تعمل هذه العشبة على طرد الطفيليات ومنع لدغ الحشرات، إذ إنها تقضي على البراغيث والبعوض والذباب، لذلك تستخدم بكثرة في الأماكن الريفية.
تساعد في زيادة تدفق البول، كما تعالج تضخم البروستاتا الحميد.
تحد من الرغبة الجنسية، ولذلك سميت بعشبة الرهان.
تستخدم العشبة في علاج العقم والإجهاض عند النساء.
تساعد النساء في التخلص من المشيمة بعد الولادة، كما تعمل على زيادة حليب الثدي.
تستخدم هذه العشبة في حالات عدم انتظام الدورة الشهرية.
أضرار عشبة كف مريم
توجد لهذه العشبة عددٌ من الآثار السلبية والأضرار، من أهمها: اضطراب في المعدة، وزيادة الحكة، ألم في الرأس، حب الشباب، وعدم القدرة على النوم، وزيادة الوزن، وعند شرب النساء لهذه العشبة تعمل على تغيير في سرعة تدفق الطمث، ولا يفضل أخذها عند الحمل أو الرضاعة لكي لا يحدث أضرار جانبية تؤدي إلى اختلاط في الهرمونات، مما يؤدي إلى التهاب بطانة الرحم و سرطان الثدي.
ويجب أخذ الحيطة والحذر عند تناول الأدوية العصبية وذلك راجع إلى تفاعل مكونات هذه الادوية مع هذه العشبة، بسبب تأثيرها على مادة كيميائية موجودة بالدماغ تدعى بالدوبامين، ولا ننسى ذهاب فاعلية حبوب منع الحمل عند تناول هذه العشبة.
عشبة مريم
هي شجرة يبلغ طولها حوالي أربعة أمتار تقريباً، ولها القدرة على تحمل الصقيع والرياح والحرارة، كما أنها تعيش في تربة رطبة، وتزرع هذه الشجرة في فصل الشتاء، في الأماكن العامة وحدائق المنازل، ولهذه الشجرة رائحة مقبولة وطعم مر، ولها عدّة مسميات، مثل: حشيشة أبو شبح، وشجرة الرهان، وحب الفقد، وشجرة إبراهيم، وشجرة فلفل الراهب وغيرها.
كما أن لها أوراقاً كفيةً متساقطة رمادية فضية يبلغ عدد وريقاتها من 5-7 وريقات، أما أزهارها فصغيرة جداً ومتجمعة وبيضاء، أما بالنسبة لثمارها فلونها أسود وحجمها صغير بقطر نصف سم، وتستخدم ثمارها وبذورها في المعالجة من بعض الأمراض.
فوائد عشبة كف مريم
تعجل وتسهل الولادة.
تقضي على الميكروبات.
تعالج متلازمة ما قبل الحيض، فإن تناول هذه العشبة عن طريق الفم، يقلل من أعراض آلام الثدي والتهيج والاكتئاب وسوء المزاج وانتفاخ البطن.
يتم تناول هذه العشبة عن طريق الفم، وذلك من أجل المساعدة على تحقيق الحمل، ويستغرق هذا الأمر ما بين ثلاثة أشهر إلى سبعة أشهر.
تساعد في علاج حب الشباب.
تعالج نزلات البرد ومشاكل المفاصل، واضطرابات المعدة.
تخفف من حالات العصبية والخوف.
تعمل هذه العشبة على طرد الطفيليات ومنع لدغ الحشرات، إذ إنها تقضي على البراغيث والبعوض والذباب، لذلك تستخدم بكثرة في الأماكن الريفية.
تساعد في زيادة تدفق البول، كما تعالج تضخم البروستاتا الحميد.
تحد من الرغبة الجنسية، ولذلك سميت بعشبة الرهان.
تستخدم العشبة في علاج العقم والإجهاض عند النساء.
تساعد النساء في التخلص من المشيمة بعد الولادة، كما تعمل على زيادة حليب الثدي.
تستخدم هذه العشبة في حالات عدم انتظام الدورة الشهرية.
أضرار عشبة كف مريم
توجد لهذه العشبة عددٌ من الآثار السلبية والأضرار، من أهمها: اضطراب في المعدة، وزيادة الحكة، ألم في الرأس، حب الشباب، وعدم القدرة على النوم، وزيادة الوزن، وعند شرب النساء لهذه العشبة تعمل على تغيير في سرعة تدفق الطمث، ولا يفضل أخذها عند الحمل أو الرضاعة لكي لا يحدث أضرار جانبية تؤدي إلى اختلاط في الهرمونات، مما يؤدي إلى التهاب بطانة الرحم و سرطان الثدي.
ويجب أخذ الحيطة والحذر عند تناول الأدوية العصبية وذلك راجع إلى تفاعل مكونات هذه الادوية مع هذه العشبة، بسبب تأثيرها على مادة كيميائية موجودة بالدماغ تدعى بالدوبامين، ولا ننسى ذهاب فاعلية حبوب منع الحمل عند تناول هذه العشبة.