وينصح الصائم بالاسترخاء قليلاً خلال الفترة بين صلاتي المغرب والعشاء حيث أن ذلك يزيد من كفاءة الهضم ويزيد من سرعته ويساعد على توفير احتياجات الجهاز الهضمي من الدم لعدم احتياج الجسم إلى دم إضافي لتلبية احتياجات أنشطة أخرى.
وينصح الصائم كذلك بالإقلال من تناول الدهون في وجبة الإفطار، فالأغذية ذات المحتوى المرتفع من الدهون تثقل
على المعدة، وتجعل عملية الهضم تستغرق وقتاً أطول،
وقد ينتج عنها عسر هضم وتلبك معوي، بالإضافة إلى التأثيرات الضارة الأخرى للأطعمة الدهنية، ومنها زيادة نسبة الكولسترول في الدم، يضاف إلى ذلك أن امتلاء المعدة بما يزيد على طاقتها من الطعام والشراب يؤدي إلى الضغط على الحجاب الحاجز وبالتالي يعوق ميكانيكية التنفس، فيجعل الصائم يشعر
بضيق التنفس والإعياء.
ويؤكد أهمية السحور حتى لا يحدث انخفاض في السكر
ويصاب الإنسان بالهبوط,
فيجب ان تحتوي وجبة السحور علي النشويات
لأنها بطيئة الاحتراق
علي عكس السكريات سريعة الاحتراق,
وكذلك أهمية المياه أثناء السحور,
وينصح بعدم تناول الشاي والقهوة في السحور
لأنها مدرات للبول.
هناك متاعب صحية تسبب الصداع مثل التهابات الجيوب الانفية,
ويمكن تناول أدوية مخفضة للاحتقان ـ في السحور ـ
لتجنب الصداع, أما القيء فيحدث نتيجة عدة أشياء
من بينها الصداع أو الألم,
فعندما يشتد الألم ينبه العصب الحائر ويحدث القيء,
وأيضا قد يكون القيء نتيجة متاعب القولون العصبي
أو المعدة العصبية, ويمكن التغلب عليه بالأدوية المهدئة.
وعن النصيحة التي يتبادلها البعض بتناول قرص أسبرين
في السحور يوميا لتجنب الصداع ربما يكون ذلك عاملا نفسيا,
ولكن قرص الاسبرين هو للوقاية من زيادة نسبة الكوليسترول في الدم أو حدوث جلطات خاصة لمرضي الضغط المرتفع
وينصح الصائم كذلك بالإقلال من تناول الدهون في وجبة الإفطار، فالأغذية ذات المحتوى المرتفع من الدهون تثقل
على المعدة، وتجعل عملية الهضم تستغرق وقتاً أطول،
وقد ينتج عنها عسر هضم وتلبك معوي، بالإضافة إلى التأثيرات الضارة الأخرى للأطعمة الدهنية، ومنها زيادة نسبة الكولسترول في الدم، يضاف إلى ذلك أن امتلاء المعدة بما يزيد على طاقتها من الطعام والشراب يؤدي إلى الضغط على الحجاب الحاجز وبالتالي يعوق ميكانيكية التنفس، فيجعل الصائم يشعر
بضيق التنفس والإعياء.
ويؤكد أهمية السحور حتى لا يحدث انخفاض في السكر
ويصاب الإنسان بالهبوط,
فيجب ان تحتوي وجبة السحور علي النشويات
لأنها بطيئة الاحتراق
علي عكس السكريات سريعة الاحتراق,
وكذلك أهمية المياه أثناء السحور,
وينصح بعدم تناول الشاي والقهوة في السحور
لأنها مدرات للبول.
هناك متاعب صحية تسبب الصداع مثل التهابات الجيوب الانفية,
ويمكن تناول أدوية مخفضة للاحتقان ـ في السحور ـ
لتجنب الصداع, أما القيء فيحدث نتيجة عدة أشياء
من بينها الصداع أو الألم,
فعندما يشتد الألم ينبه العصب الحائر ويحدث القيء,
وأيضا قد يكون القيء نتيجة متاعب القولون العصبي
أو المعدة العصبية, ويمكن التغلب عليه بالأدوية المهدئة.
وعن النصيحة التي يتبادلها البعض بتناول قرص أسبرين
في السحور يوميا لتجنب الصداع ربما يكون ذلك عاملا نفسيا,
ولكن قرص الاسبرين هو للوقاية من زيادة نسبة الكوليسترول في الدم أو حدوث جلطات خاصة لمرضي الضغط المرتفع